موضوع: عبارات مقطوفة من بستان الحياه الأربعاء مايو 26, 2010 4:56 pm
زهرة رقم (1) :-
من علامات كمال العقل علو الهمة ، والراضي بالدون دنيء (د. علي بادحدح )
زهرة رقم (2) :-
الطريق السهل دائما هو نقد الآخرين ، والطريق الصعب هو نقد الذات (د. سلمان العودة )
زهرة رقم (3):-التدين الصادق من أقوى الدوافع لمصابرة الصعاب (د. سلمان العودة )
زهرة رقم (4):-
إن كانت السعادة بالذهاب والفضة لكانت مناجم الذهب أحرى بالسعادة منا (د. سلمان العودة)
زهرة رقم (5):-
فالقلب الطاهر – لكمال حياته ونوره وتخلصه من الأردان والخبائث – لايشبع من القرآن ، ولا يتغذى إلا بحقائقه ، ولايتداوى إلا بأدويته ، بخلاف القلب الذي لم يطهره الله
( ابن القيم تعليقا على آيلا 41 من سورة المائدة )
زهرة رقم (6):- الرباعية النبوية للنجاح :
1- احرص على ماينفعك
2- استعن بالله
3- لا تعجز 4- لاتقل لو أني فعلت كذا لكان كذا ولكن قل : قدر الله وماشاء فعل
زهرة رقم (7):- لكي تكون مطمئنا يجب أن يكون إيمانك بالله وحكمته أقوى من إيمانك برأيك ونظريتك (د. سلمان العودة )
زهرة رقم (:- من المهم أن تستشير ، ولكن أهم من ذلك من تستشير ، وكيف تستشير ؟ (أ.د. ناصر العمر )
الرسالة (9):- قال أحد الزهاد : ما علمت أن أحد سمع بالجنة والنار تأتي عليه ساعة لا يطيع الله فيها بذكر أو صلاة فقال رجل : إني أكثر البكاء فقال: إنك أن تضحك وأنت مقر بخطيئتك خير من أن تبكي وأنت مدل بعملك .
زهرة رقم (10) :- إن الذي يشك في كل إنسان لايثق به إنسان ، وإن الذي يتخيل الأعداء الوهميين هو الذي يفقد الأصدقاء الحقيقيين ويخلق الأعداء الحقيقيين
(مصطفى أمين )
زهرة رقم (11):- من العيب أن يبخل الإنسان بالمال، ولكن أشد عيبا من ذلك أن يبخل بالعاطفة والحنان والحب ، ولهذا قدمه الله تعالى (( فذلك الذي يدع اليتيم * ولايحض على طعام المسكين )) (د. سلمان العودة)
زهرة رقم (12):- يدل حديث القصعة (توشك أن تتداع عليكم الأمم كما تتداع الأكلة على قصعتها .................الى قوله ولكنكم غثاء كغثاء السيل ) على أن أزمة الأمة آخر الزمن أزمة إتقان لا أزمة إنتاج فهل نتخلص من الافتتان بالكثرة إلى الاهتمام بالنوعية ؟
(د. عبد الكريم بكار )
زهرة رقم (13):- يقول ابن الجوزي : فينبغي للعاقل أن ينتهي إلى غاية ما يمكنه ، فلو كان يتصور للآدمي صعود السموات لرأيت من أقبح النقائض رضاه بالأرض.
زهرة رقم (14):- نحن بحاجة إلى أن نظهر محاسن عقيدتنا لنصبح قدوات لبعضنا ، ومفاتيح خير لغيرنا .